تونس
منعرج جديد في قضية المحامية منجية المناعي.. وهذا ما كشفه محامي أبنائها
ما يُنشر حول «استهلاك الممنوعات» أو «التورّط من أجل الأموال» لا يستند إلى أدلة قانونية،
مشدّدة على أنّ التحقيقات ما تزال متواصلة وأنّ الجهة القضائية وحدها المخوّلة لكشف الملابسات كاملة.
خلاصة البيان:
- نفي قاطع لاتهامات استهلاك الممنوعات أو السعي وراء المال.
- الملف ما يزال مفتوحًا والنتائج الفنية والتقارير الطبية الشرعية لم تُنشر بعد.
- لا وجود لاتهامات قضائية نهائية إلى حدود الساعة، والتحقيقات مستمرة.
السياق الزمني للقضية
تعود الواقعة إلى أواخر أفريل 2025 حين عُثر على جثة الضحية بالقرب من المركّب الرياضي بمنوبة.
ومنذ ذلك التاريخ، شهد الملف تفاعلات متعدّدة وإجراءات تحقيقية متواصلة، مع تداول روايات غير مؤكدة على شبكات التواصل.
ويؤكد بيان الدفاع اليوم ضرورة التحفّظ على الاستنتاجات لحين صدور نتائج التساخير الفنية وتقارير الطب الشرعي.
ما الذي ينتظر القارئ من المرحلة القادمة؟
وفق بيان هيئة الدفاع، فإنّ نقطة التحوّل ستكون مع نشر المخرجات العلمية (تحاليل جنائية، تقارير طب شرعي، ومعطيات تقنية)،
إذ ستمكّن الرأي العام من قراءة دقيقة للمسارات المحتملة للقضية، بعيدًا عن التأويلات.
وإلى حين صدورها، تبقى المعطيات المؤكّدة هي: تواصل الأبحاث، غياب نتائج فنية نهائية، وعدم وجود اتهامات قضائية باتّة.
مراجع موثوقة لتأطير الخبر:
- تغطية حديثة حول بيان هيئة الدفاع:
الصريح. - معطيات إخبارية سابقة بالفرنسية:
La Presse,
Tunisienumerique (EN). - تغطية عربية إقليمية موسّعة زمن وقوع الواقعة:
العين الإخبارية.
تنبيه تحريري: جميع التفاصيل النهائية رهن ما ستصدره الجهات القضائية من تقارير رسمية.
عناوين بديلة لاستخدامها على الشبكات
- منوبة تتحرّك: بيان الدفاع يغيّر رواية قضية منجية المناعي
- محامي أبناء منجية المناعي يوضح: لا اتهامات ثابتة والتحقيقات مستمرة
- القضية لم تُحسم بعد.. لهذا يدعو الدفاع إلى انتظار النتائج الفنية
