ليلى عبداللطيف تتوقع موعد انتهاء الحرب وتكشف حلم غريب
كشفت خبيرة الأبراج والفلك اللبنانية ، توقعاتها بشأن اتساع رقعة الحرب إقليمياً وتكهناتها حول أنباء حرب عالمية مرتقبة، فضلاً عن موعد انتهاء الحرب وفقاً لتنبؤاتها الخاصة، وحلم غريب رأته قبل فترة قبل اغتيال السيد حسن نصر الله الأمين العام السابق لحزب الله.
ليلى عبد اللطيف عن توقف الحرب
أبدت ليلى عبد اللطيف انزعاجها الكبير من الحرب المندلعة في لبنان، مستنكرة مشاهد تشريد ونزوح الأسر اللبنانية والنوم في الشوارع، وعلى الأرصفة قائلة: “هذا ما بيصير يحدث في الـ2024″، منددة بالعدوان على البلد السياحي المحبوب، وأفادت أنها لا تتوقع أن تمتد الحرب لتشمل كل لبنان.
ليلى عبد اللطيف نفت توقعاتها لامتداد رقعة الحرب لتنال العالم، باندلاع حرب عالمية جديدة وقالت: “حرب عالمية لا أنا ما بشوف حرب عالمية” وواصلت كاشفة موعد انتهاء الحرب الجارية: “من هون لرمضان بتظهر حلول، إن شاء الله في رمضان؛ أو يمكن قبل كمان”.
شاهدوا توقعات ليلى عبد اللطيف:
حلم ليلى عبد اللطيف عن حسن نصر الله
في سياق تصريحاتها مع طوني خليفة، تحدثت ليلى عبد اللطيف عن حلم غريب شاهدته في منامها قبل اغتيال حسن نصر الله، لافتة إلى أنها كانت تشعر شعوراً عميقاً بأنه سيقع ضحية القتل هذا العام.
ليلى عبد اللطيف أكدت أنها تعرضت لسؤال سابق في أحد البرامج التي حلت عليها ضيفة، بطريقة تحريرية مكتوبة، حول شخصية “الرجل المهم الذي تتوقع اغتياله”، مما دفعها للانسحاب؛ لأن السؤال كان مقترناً بالإجابة الحقيقية، إذ كُتب لها اسم حسن نصر الله، ولكنها كانت تُكذب حدسها، ولا تريد الإجابة.
حقيقة ظهور شخصية من جديد
ليلى عبد اللطيف ردت أيضاً على التكهنات التي بناها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حول تنبؤها بعودة شخصية شهيرة للظهور على قيد الحياة، بعد أن ظن الناس أنه قُتل، إذ ربط البعض بين هذه النبوءة وبين اسم حسن نصر الله.
ونفت ليلى عبد اللطيف تصريحها باسم معين، قائلة إن الناس تكتب العديد من الاقتراحات منهم حسن نصر الله والرئيس العراقي السابق صدام حسين والرئيس الليبي الراحل معمر القذافي ورئيس جهاز المخابرات المصري السابق عمر سليمان وغيرها من الأسماء، ولكنها لن تفصح أبداً عن الاسم الذي فضلت أن ينزل معها للقبر بعد وفاتها.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 للدول العربية
توقعت ليلى عبد اللطيف في بدايات العام 2024، وجود شخصية عربية مرموقة بين المرشحين لجائزة نوبل للسلام، مع إمكانية أن يكون ضمن هؤلاء المرشحين. وأشارت إلى إمكانية تحقيق إنجاز رياضي كبير في المملكة، مشددة على وجود فرص كبيرة لتحقيق إنجازات ملحوظة في المجالات السياسية والرياضية.
بالنسبة لمصر، توقعت ليلى عبد اللطيف استقرار الوضع الاقتصادي، مع انخفاض معدلات التضخم وزيادة الاستثمارات. كما توقعت حدوث تقارب بين مصر وقطر وإيران، وحالة من الحزن في البلاد بسبب غياب شخصية مشهورة.
توقعت عبد اللطيف أن تشهد فلسطين تطورات مهمة خاصة بتحرير الأسرى، مع وجود مفاجآت غير متوقعة. كما توقعت أن تواجه دولة الاحتلال انقلاباً شعبياً وسياسياً كبيراً، بالإضافة إلى فشل عسكري في ثلاث حروب حاسمة، مما سيكون له تأثير كبير على الساحة السياسية في المنطقة.
كما تضمنت توقعات ليلى عبد اللطيف للبنان أمطاراً غزيرة قد تؤدي إلى فيضانات، مع ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة. وتوقعت أيضاً أزمة في انتخاب رئيس الجمهورية بسبب الخلافات السياسية، بالإضافة إلى تسليط الأضواء على مدير عام الأمن العام.