free page hit counter

منوعات

توقعات ماغي فرح في النصف الثاني من 2020 : انقلابات وانهيار حكومات وكوارث في هذه الدول

نشرت عالمة الفلك والاعلامية اللبنانية، ماغي فرح توقعات النصف الثاني من سنة 2020 واصفة اياها بالسنة المصيرية التي ستطبع العصر كله والسنوات الـ”25″ القادمة.وقالت ماغي فرح، إن العالم سيشهد انهيار بعض الحكومات، وصراعات عالمية تلوح بالافق، وانقلابات واحتجاجات شعبية كبيرة.

و أطلقت عالمة الفلك والإعلامية اللبنانية ماغي فرح، توقعاتها الفلكية للنصف الثاني من عام 2020 الممتدة بين 29 جوان و ديسمبر 2020 مشيرة الى ان نهاية جوان سيكون الواقع الفلكي دقيقا جدا بدخول ابتداءً كوكب مارس (كوكب الحرب) إلى برج الحمل. و ان وجود كوكب مارس في الحمل سيشكل مربعا قاسيًا مع 3 كواكب يتواجدون في برج الجدي ، وستؤثر على مدى السنوات القادمة والتي لا تقل عن 25 سنة

واوضحت ان العالم سيمر بفترة عاصفة من 25 جوان الى اوت 2020 تحمل مفاجآت وكوارث وأحداث صادمة خاصة في تاريخ 31 جويلية تتمثل في موت شخصیات وحروب وكوارث و احتلالات و ستصبح الأوضاع يوم 31 جويلية أكثر خطورة لأن جوبيتير يقترب من بلوتون باصطفاف مع ساتورن في الجدي و تبدأ دورة فلكية تتميز بمشاكل اقتصادية صعبة و بتراجع ميركور سيحدث بين قطع صلات بين بعض الدول واعلان حرب باردة أم حامية وربما نشهد حرب اقتصادية أم بيولوجية أم نارية.ثم تتراجع الحركة، و يسود القلق وفجأة تنقلب الموازين والأوضاع بظهور ثورات اقتصادية ونقدية وتقشف عالمي و سيؤدي هذا الوضع الى حالات افلاس وافتقار لمواد غذائية وأساسية ببعض البلدان و الى تفشي المجاعة

و اضافت ان العالم سيشهد بين سبتمبر و اكتوبر وضعا دقيقا جدا يتميز باندلاع حرائق أو زلازل أو فياضانات أو هزات أرضية أو مواجهات أو اغتيالات أو أزمات مفاجئ كما تتغير أنظمة حياتية وتتبدل تقاليد وعادات ويشهد العالم نمطا جديدا ووفاة العديد من القادة و لا تخلو هذه الفترة الصيفية من الأحداث وعمليات السطو واحتلالات لبعض البلدان وانقلابات وفوضى و من 15 اكتوبر الى نوفمبر ستعدد الانقلابات و توتر العلاقات بين الدول خاصة في أميركا، الصين وفرنسا وأفغانستان الى جانب اضطرابات في أميركا اللاتينية و سيشهد العالم ثورة في عالم المعلوماتية و نمط عالمي جديد بين اكتوبر و نوفمبر مشيرة الى ان لبنان و سوريا ستشهد تغييرات مفاجئة ومهة جدا وانقلابية و بداية أزمة في السعودية وفي بعض بلدان الخيلج العربي وأفريقيا

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى