فككت مصالح الدرك الجزائري، تفاصيل الجريمة المروعة التي راحت ضحيتها الشابة “شيماء” صاحبة 19 سنة على يد عشيقها.
وقالت مصادر متطابقة، إن الضحية، تعرضت للاغتصاب قبل أشهر وكانت حاملا، من طرف عشيقها الذي يكبرها سنا.
وأدين الجاني في هذه القضية بالحبس، لكنه عاد ليبتز الفتاة عدة مرات، وقبل يومين، استدرجها إلى مكان منعزل في منطقة الثنية بالضاحية الشرقية للعاصمة، وهنالك أرغمها على تناول أدوية خاصة بالإجهاض، ثم قام بالاعتداء عليها، وقتلها حرقا.
وطالبت والدة الضحية في تصريحات صحفية، بضرورة توقيع عقوبة الإعدام على قاتل ابنتها.