زعم النائب ياسين العياري ان القمر الصناعي التونسي “تحدي1″ و الذي اكد الجميع انه مصنوع في تونس و بخبرات توسية ان ذلك ليس صحيحا .واتهم الكثيرين من الشعب التونسي ب”البهامة”.
وكتب العياري على صفحته بالفيس بوك:
قداش فيك بهايم يا بلدي! قداش من زبيبة تسكرو!التشبيه ب “bip bip bip” متع سبوتنيك 1، أول قمر صناعي في العالم حسبوه تقزيم! يعطيكم بقلة! خلي نزيد نصدمكم امالة ع القباحة، يا شعب ال exageration و المبالغة و الكذب على رواحكم :
– ما فيه حتى composant مصنوع في تونس
– في نفس الصاروخ، السعودية و الامارات باعثين معانا، منغير حس و لا أفلام و لا جاء رئيسهم يفشلم ع الأفجار
– يجي pfe في جامعات أخرى، تنجمو تثبتو شنوة cubesatهذه الكلها وقائع، حقائق، زايد تكذبو على رواحكم، “غزونا الفضاء سااااحبي”.لكن، هذا لا يمنع، إنه يستحق التهنئة و التشجيع و الإشادة و الفخر،تعرف الفرق بيني و بينكم؟ساهلة!ريت واليس كار؟ نقولو مبادرة باهية و تستحق التشجيع.انتوما؟يلزم تقول واليس كار، مصنوعة الكل في تونس و خير من فراري و أول وحدة في العالم مكانش راك حقود مريض فاشل
شعب عنده نقص ثقة في روحو و يلوج على خرافات تعطيه رضا نفسي، اي فرحة، لا تهمه الحقيقة! يعني شعب الدكتور كمون و دواء الكورونا بيو!شعب، يسكر من زبيبة، يا يدفع للكذب على نفسه بأقصى درجات الترذيل و جلد الذات أو أقصى درجات التطبيل و التعريص! الي يحكي معاه بموضوعية دون كذب عليه و على روحو، يولي بيه و عليه
لا أستغرب إنه شعب، تعنيه كان العاطفة، ينتخب مخلوف و عبير! شعب يحب العرك أو الربوخ، لا مجال لحوار هادئ موضوعي معاه، ما تستناش منه ما خير، أنا فهمتكم، اي نعم فهمتكم، ايجاوني منا، بالنظام :
– الجزء الأول : اقتحمنا الفضاء بحاجة قوية ياسر و اول بلد في العالم و في المجرة و حاجة شبابة مزيانة سكسي و المحطة الجاية زحل و المادة الشخمة…
– الجزء الثاني : حكاية فارغة و بعث باكو دخان للفضاء ما جات شي الحكايةكل واحد ياخذ بايو! هذا ما تريدون؟ هنيئا لكم بما تريدون! جماعة الموقف الموضوعي : حاجة باهية تستحق التشجيع و الإحتفال، اما مايلزمناش نغلطوا و نكذبوا على رواحنا = عمرو أوراق هجرة، ما عندكمش بلاصة في البلاد هذه.السياسي الحقيقي، يقول للناس ما يجب قوله، و يواجه العاطفة و سلوك القطيع، و ما يخافش من المواقف الغير شعبية، موش يقول ما يحبون سماعه : يتمسك بالموضوعية و الوضوح، دون ترذيل و لا تطبيل.. الأمر صعب جدا، مع شعب العركة و الربوخ.