وأوضحت الدكتورة ريم عبد الملك في حوار مع القناة الوطنية الأولى أن الوفيات الـ14 تم تسجيلها في قسمي الاستعجالي والكوفيد 19 بسبب عدم توفر أسرة الإنعاش.
وبينت الدطتورة عبد الملك أن سيارات الإسعاف قضت تلك الفترة في التنقل من مستشفى إلى مستشفى لإيجاد مكان شاغر للمرضى لكن دون جدوى.
وشددت الدكتورة ريم عبد الملك على أن إمكانيات المستشفيات التونسية ضعيفة جدا في علاقة بأقسام الإنعاش وأشارت إلى وجود تخوفات في صفوف الطاقم الطبي بعد تعرض عدد منهم للاعتداء في القيروان.