بعد إصابة امال بن ابراهيم من معتمدية عقارب بلسعة بعوضة سامة وتعكر حالتها قبل وفاتها اليوم أكدت لنا مصادر من عائلة الفتاة الضحية أنها كانت تستعد لزواجها بعد أيام لكنها توفيت قبل ان تحقق حلمها مضيفة أن “الفيروس” الذي أصابها نادر جدا وهو من مخلفات التلوث الكبير وكثرة المستنقعات في الجهة وقد عجز جل الاطباء عن إيجاد حل للسعة التي كانت على مستوى الوجه حيث فقدت النطق خلال اليومين الاخيرين.
يذكر ان البعوضة السامة وحسب تقارير جزائرية تحدثنا عنها اصابت العشرات في يوم واحد بإحدى الولايات الحدودية بالجزائر.الصريح