كشفت الإعلامية هالة الركبي أنها غادرت مؤسسة التلفزة التونسية باكية بسبب رفض المسؤولين مدها بأشرطة صورتها في مناطق مختلفة بتونس على إمتداد 30 عاما.
و قالت الركبي خلال مداخلة لها في برنامج “رمضان شو” على إذاعة “موزاييك اف ام” ، أنها أصبحت ترفض المرور من أمام مقر التلفزة الوطنية ، موضحة بالقول ”شريط فيه تاريخ تونس لمدة 30 سنة صورته لكن انذثر بكيت على الارشيف ومن يوم خروجي لم امر حتى من امام مقر التلفزة”.
من جهة أخرى نفت الركبي وجود أي خلاف أو عدواة مع الاعلامي الراحل نجيب الخطاب ، مبينه بالقول “لم نكره بعضنا وأكنّ له كل الحب..فقط كنت اتلذذ استفزازه لانه يرغب دائما ان يكون الاول بكل الوسائل وعندما يمرر منشط اخر برنامجا افضل ينزعج وهذا يدخل في باب المنافسة الشريفة التي تعود بالفائدة على المشاهد.. نجيب الخطاب يحظى بكاريزما لا يمكن انكارها وهو المقدم الافضل في الساحة الاعلامية”.