يبدو أن التسبقة المالية التي منحها وديع الجريء لبعض الأندية ستحسم الصراع بينه وبين توفيق المكشر ونادي هلال الشابة ضده.
ومن المعلوم أن رئيس الجامعة أسقط الهلال ذات موسم بتعلة عدم سداد معلوم الإنخراط رغم أن النادي طالب بخصمها من نصيبه من عائدات النقل التلفزي.
وعلمنا أن الهلال قد ارسل ملفا للمحكمة الرياضية الدولية مرفوقا بكل المؤيدات التي توثق قيام الجامعة بتقديم تسبقة مالية لعديد الأندية رغم أن لا متخلدات لها لدى الهيكل المشرف على كرة القدم التونسية.
وهذا الكيل بمكيالين يرى الفريق القانوني الخلاب أنه سيكون حاسما للإطاحة بعرش الجريء.
المصدر : الرياضية