يعلم الأستاذ قيس سعيّد، المترشح للدور الثاني للانتخابات الرئاسية، أنه لن يقوم شخصيا بحملة إنتخابية للانتخابات الرئاسية التونسية – أكتوبر 2019
ويعود ذلك أساسا لدواع أخلاقية، وضمانا لتجنب الغموض حول تكافؤ الفرص بين المترشحين، بالرغم من إيمانه العميق بأن تكافؤ الفرص يجب أن يشمل أيضا الوسائل المتاحة لكلا المترشحين.
ويؤكد الأستاذ قيس سعيّد على ضرورة الإبتعاد عن المحاولات اليائسة لضرب سير العملية الانتخابية
ويجدد الأستاذ دعوته لكل الشعب التونسي ليكون على موعد مع التاريخ، ويشارك في تقرير مصيره عبر التوجه الى صناديق الاقتراع.