free page hit counter

اخبار دوليةاخبار محلية

عاجل: تطورات جديدة في رحلة أسطول الصمود نحو غزة






أسطول الصمود يتقدّم نحو غزة: 50 سفينة بين إيطاليا واليونان.. وهذا ما قيل عن “ألما” والإمدادات









أسطول الصمود يتقدّم نحو غزة: 50 سفينة بين إيطاليا واليونان.. وهذا ما قيل عن “ألما” والإمدادات

السبت 20 سبتمبر 2025 — متابعة موقع تونيميديا

عاجل — أكّد الناطق الرسمي باسم أسطول الصمود المغاربي لكسر الحصار عن غزة نبيل الشنوفي انطلاق حوالي 50 سفينة من الموانئ الإيطالية، وهي الآن في عرض البحر باتجاه السواحل اليونانية، مع الإشارة إلى عطب طرأ على السفينة الإسبانية “ألما” وهي في طور الإصلاح، ونفي قاطع لشائعات نقص المؤونة بعد التزود من إيطاليا والتخطيط للتزود مجددًا عند الوصول إلى اليونان.

ما الذي نعرفه حتى الآن؟

  • حجم الأسطول: التقديرات الرسمية تتحدث عن نحو خمسين سفينة مشاركة في المسار الحالي عبر المتوسط.
  • المسار والوقوف: التحرك من موانئ إيطاليا نحو اليونان للتجميع اللوجستي قبل التوجه إلى غزة.
  • الحالة الفنية: عطب بسفينة “ألما” قيد الإصلاح، ولا تأثير يُذكر على الجاهزية العامة للأسطول.
  • الإمدادات: لا نقص في الاحتياجات الغذائية للمشاركين، مع خطة تزوّد مرحلية في الموانئ المعنية.
  • التوقيت المبدئي للوصول: مرهون بزمن الانتظار في السواحل اليونانية وبالظروف الجوية، مع تقدير أولي بإمكانية الوصول خلال أيام معدودة.

السياق الأوسع: لماذا هذا التحرك البحري مهم؟

يتقاطع هذا التحرّك مع موجة دعم دولية لجهود إيصال المساعدات إلى غزة عبر البحر، وسط مخاوف معلنة من حكومات ومنظمات حقوقية من تعرّض القوافل البحرية للاعتداء. كما تتزامن الرحلة مع احتجاجات أوروبية متنامية رفضًا لمرور شحنات الأسلحة وتزايد الدعوات للامتثال الصارم للقانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين.

العوامل المحدِّدة لجدول الوصول

يعتمد توقيت الرسو قبالة غزة على عاملين رئيسيين: أولهما الإجراءات التنظيمية والانتظار المتوقع في الموانئ اليونانية لاستكمال الترتيبات، وثانيهما حالة الطقس في شرق المتوسط التي قد تفرض تعديلات على المسار وسرعات الإبحار. ويشير مسؤولو الأسطول إلى أن النافذة الزمنية المرجّحة للوصول لا تزال في إطار أيام قليلة ما لم تطرأ متغيرات جوية أو لوجستية طارئة.

هل يكفي هذا العدد من السفن؟ قراءة أولية في التأثير

من ناحية رمزية، يشكّل حجم الأسطول رسالة ضغط سياسي وأخلاقي متزايد على الأطراف المعنية بملف الحصار. أمّا عمليًا، فتنسيق عشرات القوارب يتطلّب ضبطًا دقيقًا للملاحة والاتصالات، وتوزيعًا ذكيًا للحمولات الطبية والغذائية، مع خطط بديلة للتموين والإصلاح في حال الأعطال المفاجئة—كما حدث مع “ألما”.

سلامة الطواقم والمشاركين

تضع إدارة الأسطول سلامة المشاركين ضمن الأولويات، بدءًا من الالتزام بإشعارات الملاحة البحرية وطرق الطوارئ، مرورًا بآليات التواصل مع سلطات الموانئ، وصولًا إلى التدريب على سيناريوهات التعرّض لأحوال جوية قاسية أو أعطال تقنية. وتؤكد البيانات المتوفرة أن عملية التزود المرحلي تقلل المخاطر اللوجستية وتضمن استمرارية الرحلة.

روابط داخلية من Tunimedia

مصادر خارجية موثوقة

  • ديوان أف أم: تصريح الناطق الرسمي نبيل الشنوفي حول انطلاق حوالي 50 سفينة ومسارها الإيطالي–اليوناني، وعطب “ألما”، ونفي نقص المؤونة (20 سبتمبر 2025). diwanfm.net
  • رويترز: تغطيات الأسطول والتحركات الأوروبية المرافقة وإطارها الزمني (أواخر أغسطس–سبتمبر 2025). reuters.com
  • الجزيرة: انطلاق القافلة البحرية من برشلونة ضمن “Global Sumud Flotilla” (31 أغسطس 2025). aljazeera.com
  • El País: موقف 16 دولة تحذر من أي اعتداء على الأسطول (16 سبتمبر 2025). elpais.com
تنويه تحريري: هذه المادة محدثة بصفة دورية وفق المعطيات الرسمية والتغطيات الدولية. في حال صدور بلاغات جديدة حول مسارات الإبحار أو الجداول الزمنية، سيتم تحيين المعلومات داخل نفس الصفحة.

للمزيد من الأخبار والتحليلات زوروا موقعنا: https://www.tunimedia.tn/ar


اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً