شهدت ولاية سوسة اليوم اكتظاض كبير أمام أغلب المؤسسات سوى العمومية أو الخاصة في خرق كامل للتباعد الجسدي ودون الاكتراث بانتشار فيروس الكورونا المستجد.
وهو ما يشكل خطرا واضح على صحة وسلامة المواطنين في هذا الظرف الحساس الذي تمر به البلاد التونسية في حربها ضد كورونا.
وتجدر اللاشارة الي أن أغلب المواطنين يتجولون في الشوارع وامام المؤسسات دون ارتداء الكمامات الواقية.