free page hit counter

اخبار دولية

زوجان يكتشفان عن طريق الصدفة كاميرات مراقبة في المنزل

حالة رعب تصيب زوجين بسبب ما كشفته كاميرات المراقبة بمنزلهما

حالة رعب تصيب زوجين بسبب ما كشفته كاميرات المراقبة بمنزلهما

صدم زوجان بريطانيان وتملكت منهما حالة هلع عقب مشاهدة لقطات مصورة سجلتها كاميرات مراقبة المزودة بخاصية كاشف الحركة في محل إقامتهما، حيث فوجئا بظل أو خيال يتحرك في أنحاء المنزل بعد منتصف الليل بقليل. ووصفا هذا الخيال بكونه أشبه بـ”شبح عروس”. وفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

ونشرت الصحيفة تقرير، الخميس، أوضحت فيه أن المالك “دارين باليستر” كاد يسقط من فراشه عندما تفقد تسجيلات كاميرات المراقبة بعد استيقاظه في الساعات الأولى من صباح يوم الثاني من يناير الماضي. ليكتشف أن الكاميرات رصدت “خيالًا” يتحرك في الأرجاء على نحو غامض.

وأكد “باليستر” وشريكة حياته “جيسيكا ماسون”، وهما في الـ27 من العمر، أنهما شعرا بوجود أمر غريب كأن شخصًا آخر في منزلهما بمقاطعة “ميرسيسايد” الواقعة شمال غرب إنجلترا.

وشارك “باليستر” اللقطات التي سجلتها كاميرات المراقبة في وقت لاحق عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، حيث قوبلت بتفاعل من قبل متابعيه، الذين أعربوا في تعليقاتهم عن تعجبهم حيال هذا الموقف. ووصل الأمر إلى نصيحة البعض له بـ”حرق المنزل”.

خاصية كاشف الحركة
وأشار إلى أنه انتبه إلى هذه اللقطات عبر خاصية كاشف الحركة بكاميرات المراقبة. إذ تلقى إشعارًا بوجود حركة ما في بيته تلك الليلة بعد منتصف الليل بنحو نصف ساعة. وهو ما دفعه إلى إيقاظ “ماسون”. حيث عرض عليها اللقطات وواجهت بدورها صعوبة في تفسيرها، وتملك الذعر من الزوجين نتيجة لذلك.

واستطرد أن بعض أصدقائه أشاروا إلى أنه من المحتمل أن “ماسون” هي التي تظهر في اللقطات. لكنه أكد أن ذلك مستحيل لأنها كانت نائمة في ذلك الوقت. وأضاف أنه منذ انتقالهما للإقامة بهذا المنزل وهما يشعران بوجود “شيء ما لا يمكنهما تفسير ماهيته”. حيث يشعران وكأن ثمة شخص ما متواجدًا حولهما، بحسب وصفه. ذلك رغم أنه لم يكن يصدق إطلاقًا بوجود الأشباح.

ويأمل “دارين باليستر” أن يتمكن من التواصل مع خبير تاريخي محلي لعله يساعد في تسليط الضوء على تاريخ هذا المنزل، حيث أن مالك العقار الأصلي أخبره بأنه ليس لديه علم بحدوث أي حالات وفاة غامضة أو عنيفة به في السابق، وهو متحير مثله حيال اللقطات.

YassineDeer
3 ساعات

انا عن نفسي و بحسب معلوماتي و الله أعلم ، يمكن تعرض البشر الضالين لمثل هكذا أحداث و غير ممكن على المسلمين المؤمنين مهما كان المكان مرعبا .. و لولا ان حدثت لي حادثة في هذا الخصوص ما كنت لأصدق ذلك أبدا .. و كانت في بيت يقال عنه بلغتنا في هذا المجال ” بيت سخون ” يعني مسكون .. بيت ريفي بحيث وسط البيت شاسع ، وكان الحال صيفا ، و قد وضعوا لي فراشا فيه للنوم .. و كان معي غيري لكن كنا متباعدين نوعا ما .. أصابني شيء من الأرق فبقيت أبحلق في نجوم السماء و لما إلتفت نحو الباب رأيت بأم عيني رجلين يرتديان اللباس التونسي الشعبي ( جبة و شاشية ) ، كانت ليلة مقمرة حيث رأيتهم بوضوح في عموم الشكل لكن في الوجه لم أستطع رؤيته بوضوح بالرغم من جلوسي في الفراش للتمعن فيهما ، ولم أشعر حينها بأي خوف تجاههما و بقيت أنظر إليها الى ان أخذني النعاس .. كانا على مسافة 7 الى 8 امتار مني تقريبا .. لم أكن أحلم ، و انا متأكد مما رأيت و لولا تلكم الحادثة ما كنت لأصدق هذه الروايات ابدا .. و بعد مرور الايام وبحثي في الكتب استنتجت مما فهمت انها قد تحدث للضالين و قد تذهب بهم مذاهب في الترهيب و الرعب لكن غير ممكن ذلك مع المسلمين أبداأكثر

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى