ذكرت مصادر خاصة للصريح أونلاين بأن الحملة المنظمة تلفزيا واذاعيا وعبر مواقع التواصل الاجتماعي بالتزامن مع تقديم منظمات ومراقبين لتقارير وقضايا ضد الجامعة هي مخطط من اجل الاطاحة بالمكتب الجامعي ووديع الجريء في هذه الفترة وبتعليمات من جهات نافذة من اجل تصفية حسابات سياسية بعد اعلان الجريء دعمه للشاهد
وشدد العديد من الرياضيين على ان الامر بات خطيرا جدا بسبب انتقال المعركة السياسية الى الاندية والمكتب الجامعي وهو اكبر هيكل رياضي في تونس ومن الضروري التحرك لمنع تدمير الرياضة التونسية على حساب المصالح الشخصية.