free page hit counter

رياضة

تعرف على التشكيلة المحتملة للمنتخب التونسي (الأسماء والمراكز).






التشكيلة المحتملة للمنتخب التونسي: مفاجآت هجومية وعودة دحمان – تحليل شامل | Tunimedia


نسور قرطاج بوجوه هجومية واعدة.. التشكيلة المحتملة للمنتخب الوطني وقراءة فنية للخيارات الجديدة

تونس للإعلام | Tunimedia – الرياضة

ملخص المقال: يكشف موقع “تونس للإعلام” عن التشكيلة المحتملة للمنتخب الوطني التونسي، والتي تشهد تغييرات جوهرية بعودة أيمن دحمان لحراسة المرمى، والدفع بثلاثي هجومي بقيادة حازم المستوري وإلياس سعد، مع تولي حنبعل المجبري قيادة خط الوسط.
[Google AdSense Code Here]

تتجه أنظار الجماهير الرياضية التونسية بشغف كبير نحو الاستحقاقات القادمة للمنتخب الوطني، حيث يترقب الشارع الرياضي التغييرات التي قد يُحدثها الإطار الفني لضخ دماء جديدة في شرايين “نسور قرطاج”. وبناءً على آخر المعطيات والرسوم التكتيكية المسربة، يبدو أن المنتخب سيعتمد على تشكيلة تمزج بين ركائز الخبرة وطموح الشباب، مع نزعة هجومية واضحة تهدف لإنهاء العقم التهديفي.

عودة الاستقرار الدفاعي: دحمان والثنائي الصلب

البداية من الخط الخلفي، حيث تشير التوقعات بقوة إلى عودة الحارس أيمن دحمان للذود عن مرمى المنتخب. دحمان الذي يمتلك خبرة دولية ومحلية كبيرة، يُنتظر منه توفير الأمان وتوجيه الدفاع.

أما في محور الدفاع، فيتواصل الاعتماد على ثنائية الخبرة المتكونة من:

  • منتصر الطالبي: صخرة الدفاع والمحترف في الدوري الفرنسي، المعروف بقوته في الصراعات الثنائية.
  • ديلان برون: الذي يعود لتعزيز الصلابة الدفاعية بخبرته الأوروبية.

وعلى الأطراف، يحافظ علي العابدي على مكانه كظهير أيسر “طائر” يساهم بفعالية في الهجوم، بينما يشغل يان فاليري الجهة اليمنى، مما يمنح توازناً بين المهام الدفاعية والمساندة الهجومية.

[Google AdSense Code Here]

وسط الميدان: “المايسترو” حنبعل ومحركي اللعب

منطقة المناورات هي القلب النابض لأي منتخب، وفي التشكيلة المحتملة نجد توازناً تكتيكياً مثالياً. الارتكاز الدفاعي يتكون من الثنائي المخضرم إلياس السخيري وفرجاني ساسي. هذا الثنائي يكفل استرجاع الكرات وبناء اللعب من الخلف بهدوء.

لكن النقطة المضيئة تكمن في منح مفاتيح اللعب لصانع الألعاب الموهوب حنبعل المجبري. وجود حنبعل في مركز متقدم (رقم 10) خلف المهاجمين سيعطيه حرية أكبر للإبداع، التمرير البيني، والربط بين خط الوسط والهجوم، وهو ما افتقده المنتخب في مناسبات سابقة.

الهجوم: ثلاثي ناري ومفاجأة المستوري

لعل أبرز ما يميز هذه التشكيلة المحتملة هو “الجرأة الهجومية”. الإطار الفني يبدو عازماً على استغلال سرعة الأجنحة المتألقة في الملاعب الأوروبية:

  • إلياس العاشوري: نجم كوبنهاغن، الذي يمتلك مهارات فردية قادرة على خلخلة أي دفاع.
  • إلياس سعد: مهاجم سانت باولي الألماني، الذي يقدم مستويات تصاعدية ويمتاز بالسرعة والإنهاء الجيد.

والمفاجأة السارة للجماهير قد تكون الاعتماد على رأس الحربة حازم المستوري. هذا الخيار يعكس رغبة في تجربة حلول جديدة داخل الصندوق، واستغلال تحركات المستوري لفتح المساحات للقادمين من الخلف.

[Google AdSense Code Here]

الرسم التكتيكي المتوقع

تشير الأسماء المختارة إلى اعتماد رسم تكتيكي يقترب من 4-2-3-1 أو 4-3-3 بصبغة هجومية. الفكرة الأساسية تعتمد على توسيع الملعب عبر العابدي وفاليري، مع دخول العاشوري وسعد للعمق، مما يترك المساحة لحنبعل لصناعة اللعب أو التسديد من بعيد.

شاركنا رأيك: هل ترى أن هذه التشكيلة قادرة على تحقيق طموحات الجماهير التونسية؟
تابعنا على فيسبوك للمزيد


اظهر المزيد

مقالات ذات صلة