حسب الاحصائیات التي نشرھا الشباك الموحد لتكنولوجیات الاعلام والاتصال في مركز الدراسات والبحوث للاتصالات، فان 60 % من الھواتف الجوالة التي تشتغل الیوم عبر المشغلین الثلاثة للاتصال مصدرھا السوق الموازیة والتھریب.
و لهذه الظاھرة انعكاسات وخیمة على حمایة المستھلك وعلى شبكات المشغلین وعلى الموردین الناشطین بصفة قانونیة وكذلك على اقتصاد البلاد بالخصوص.وفي ھذا الاطار، قررت وزارة تكنولوجیات الاتصال بداية من الغد 4 جانفي ابطال عمل كل ھاتف جوال او لوحة رقمیة تم اقتناؤھا عبر الطرق غیر المشروعة وكل ھاتف مسروق