مازال موضوع التحوير الوزاري يتصدر المشهد الاعلامي خاصة بعد ان تم تسريب اسماء لشخصيات تم التأكيد كونها ستتولى حقائب مكان الاسماء التي اعتبرت فشلت في مهامها.
الجديد في الملف ما اكده القيادي في قلب تونس عياض اللومي كونهم اجتمعوا مع المشيشي ووعدهم انه ليس هناك تحوير وزاري في الوقت الحالي وأضاف اللومي بان التحوير ليس اولوية حاليا ولا يعقل ان يكون هناك مثل هذا الاجراء دون ان يعلم به رئيس الجمهورية .
في مقابل هذا فان النهضة مصرة على التحوير الوزاري وتضغط على المشيشي للسير فيه رغم تراجع قلب تونس عن موقفه.
السؤال هنا: هل سيخضع المشيشي لضغوط الغنوشي ؟