اختفاء غامض يهز القيروان… بطاقتا إيداع في حق شقيق أسماء وجارتها

ووفق المعطيات الأولية، فإن التهم الموجهة إليهما تتمثل في تحويل وجهة شخص باستعمال العنف والتهديد والحيلة، وحجز شخص دون إذن قانوني. وتبقى تفاصيل القضية غامضة وسط غياب أي أثر للفتاة رغم المجهودات الأمنية المكثفة.

لغز مستمر رغم التحقيقات

رغم التوقيفات، لا يزال الغموض يلف مصير التلميذة، إذ لم يتم العثور عليها حتى الآن. القضية أثارت قلقاً واسعاً لدى الرأي العام المحلي والوطني، مع تصاعد التساؤلات حول ملابسات اختفائها.

الصحف الوطنية، على غرار
جريدة الشروق
وتونس تيليغراف،
أكدت أن الملف دخل مرحلة حساسة وأن الأبحاث لا تزال متواصلة.

خاتمة

يظل لغز اختفاء أسماء الفايدي مفتوحاً على كل الاحتمالات في انتظار نتائج التحقيقات القادمة. ويبقى الأمل معقوداً على كشف الحقيقة وإنهاء معاناة العائلة التي تعيش في حالة ترقب وقلق متواصل.