تُفيد مصادر بأنّ رئيس الحكومة هشام المشيشي وُضِع تحت الإقامة الجبرية في منزله بعد مُغادرته قصر قرطاج أين كان محتجزا لساعات بعد إستدعائه من رئيس الجمهورية في مهمّة تبيّنت فيما بعد أن محاولة إنقلاب كما وصفها العديد.
ولم تتأكّد بعد هذه المعلومة غير أنّ عدم ظهوره والإدلاء بأي تصريح لحدّ اللحظة جعل الخبر محلّ تساؤلات عديدة.