اعترفت مريم الدباغ خلال حضورها في برنامج “ديما لاباس” مع نوفل الورتاني على قناة التاسعة انه تم استغلالها داخل قناة “الحوار” على حساب حياتها الشخصية دون ان تدرك العواقب، حيث كشفت انهم كانوا يملون عليها ما تقوله في اطار البحث عن الفرقعة الاعلامية « البوز»، لكنها استفاقت من غيبوبتها بعد ان ادركت ان حياتها تحولت الى جحيم بسبب وابل الشتائم والتهديدات وتعنيفها، وعندما رفضت التعليمات بعد ذلك وخاصة في اخر حلقة قبل طردها حيث طالبوها بالحديث عن تعرضها لمضايقات من سياسي وشتمه وهو سياسي معروف ثم الانهيار والبكاء مثلما حصل مع خولة السليماني وبعد تسجيل المطلوب رفضت عرضه فتم إصدار قرار بالتخلي عنها.