وقال في تدوينة على حسابه الرسمي “فيسبوك”، “قصة الجواز الصحي المنتظر تنفيذها غدا في تونس تشير الي ان فوضى عارمة تنتظرنا ستجعل من الأمر قصة حزينة من قصص الاعتباطية السائدة في البلاد…. من العاقل الذي يتوقع قطع جرايات الموظفين والعملة في حالة عدم استظهارهم بهذا الجواز في مواقع عملهم…. قطوس في شكارة في شكل مرسوم رئاسي…. لا نقاش لا توضيح لا عملية اتصالية، لا تطبيقة انترنيت ناجعة… في فرنسا المتقدمة الموضوع محل نقاش وطني واخذ ورد بين قبول في مستويات ورفض في أخرى…” من سينفذ القرار.. من سيراقب… من سيمنع التزوير… من سيتصدي للرشوة؟ يبدو اننا سننطلق غدا في تجربة الجواز الصحي تحت شعار: كعْوَرْ واعطي للأعْوَرْ…”