🔴 اهم ما جاء في كلمة رئيس الدولة قيس سعيد خلال اشارفه على موكب الاحتفال بالذكرى الخامسة و الستين لعيد قوات الأمن الداخلي
👈قيس سعيّد: رئيس الدولة هو القائد الأعلى للقوات المسلحة العسكرية والمدنية وكل الأسلاك الواردة في القانون
👈 قيس سعيّد: رئيس الدولة هو الذي يتولى التعيينات والإعفاءات في الوظائف العليا العسكرية والديبلوماسية والمتعلقة بالأمن القومي
👈 قيس سعيّد: ‘من لم يتضح له في 2014 فيلكن واضحا منذ اليوم أنه ليس هناك سُيوف تخرج من أغمادها بل يوجد قانون’
👈قيس سعيّد: القانون المتعلق بالتعيين في الوظائف العليا للدولة لسنة 2015 غير دستوري
👈قيس سعيد ”الحصانة لا يمكن ان تكون حائلا امام المساءلة او الافلات من العقاب”
👈قيس سعيّد: ‘الدستور ينص على أن رئيس الدولة هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ولم يأت بيان للقوات العسكرية كما ورد ذلك في دستور 1959’
👈قيس سعيّد: ‘في تونس توجد سُلالات لا يكاد يعدها عدّ ولا حد ولا إحصاء’
👈قيس سعيّد: ‘قيادة القوات المسلحة العسكرية والمدنية من صلاحيات رئيس الجمهورية حسب الدستور’
👈 قيس سعيّد للقوات المسلحة: ‘لا نقبل الهزيمة كما لا تقبلون أنتم إلا بالانتصار أو الاستشهاد’
👈 قيس سعيد : “من وضعوا الدستور على المقاس أخطؤوا المقاس” و كان يفترض أن يكونوا قدوة
👈 قيس سعيد للقوات الحاملة للسلاح: وعدي لكم تأخر.. وهذا سببه ”إذا كان هناك تأخر في تحقيق هذا الوعد بالرغم من أن مشروع القانون جاهز منذ وقت غير قصير، فلأسباب تتعلق بالظروف التي يعرفها وطننا، بعضها طبيعي وبعضها الآخر كان بالإمكان تجاوزها وتخطيها لو صدقت العزائم بعيدا عن منطق السياسة التي لا منطق فيها، السياسة قيم ومبادئ وأخلاق وليست تقسيم الحصص وتقسيم المناصب”
👈 قيس سعيّد: ‘من لم يتضح له في 2014 فيلكن واضحا منذ اليوم أنه ليس هناك سُيوف تخرج من أغمادها بل يوجد قانون’
👈 قيس سعيد : القانون يجب ان يطبق على الجميع دون استثناء، لا بالمال ولا بالعلاقات مع الخارج ولا بالمصاهرة ولا بالنسب
👈 قيس سعيد: من لم يتضح له الدستور سنة 2014 فاليكن واضح له من اليوم.