اكدت مصادر خاصة للصريح أن 20 محاميا قرروا تقديم قضايا وشكاوى ضد الهيئة الحالية وهيئة الرياحي والهيئة التسييرية بقيادة مروان حمودية بسبب عدم التسريع في اتمام ملفات الديون وأضافت المصادر نفسها أن إيقافات منتظرة ستشمل اطرافا من هيئات سابقة بتهمة الاختلاس والتزوير.
هذا كما اكدت ذات المصادر ان االافريقي كان ضحية لعبة تصفية حسابات سياسية زادتها مشاكل النادي مع بعض الهياكل الرياضية بسبب مواقف الهيئة الحالية وهي تراكمات عديدة تكتلت على النادي لإسقاطه بالضربة القاضية في موسم المائوية حيث هدف البعض من المستفيدين من الازمة لضرب خصوم مباشرة .
وقد بدات التحركات الكبرى من مئات المحامين للدفاع عن الفريق في “الفيفا” قبل فوات الاوان في قضية التزوير حتى لا تسلط عقوبات قد تصدم النادي في موسم الاحتفالات بالمائوية ودون استشارة الهيئة الحالية المتهمة بالتزوير.