وصف الدكتور ذاكر لهيذب، إنّ الدولة بـ”الغائبة أو المنهارة او مشلولة “، قائلا أن ذلك ليس مهما بل المهم ان يأخذ التونسيين الأمور بأيديهم”. .
ودعا الدكتور لهيذب، في تدوينة نشرها على حسابه بفايسبوك، مساء الخميس، كل الشباب إلى تنظيم نفسه مثلما حدث في جانفي 2011، لمجابهة الموجة الجديدة من فيروس كورونا التي اجتاحت البلاد.
وقال لهيذب” كل حي ( يمكن الاعتماد على العمد ) يعد قائمة في الحالات الحرجة ويوفر مركزات الأوكسجين لتوزيعها في البيوت ووضع قائمة بالمرضى ،متابعا “كل حومة توفر التغذية والمياه والماندة متاع الشيوخ.”
وطالب الدكتور لهيذب، كلّ مواطن تونسي بالخارج إلى ان يوفر الة توفير الأوكسجين والة قيس نسبة في الاصبع، عند عودته إلى تونس ، داعيا في ذات السياق، كل حي الى التنسيق مع الادارة الجهوية للصحة لتلقيح ذوي الاحتياجات الخصوصية والشيوخ واصحاب الامراض المزمنة واصحاب المهن المعرضة للعدوى.