في ظل الغلاء المشط في سعر الاضحية التي قفزت الى ما فوق المليون نصف و عدم قدرة التونسي خاصة من اصحاب العائلات المحدودة الدخل على شراء الاضحية بمناسبة عيد الاضحى المبارك . عرض عدد من الفلاحين خاصة في ولايات الشمال الغربي و تحديدا باجة بمعتمدتي مجاز الباب و تيبار جملة من رؤوس الاغنام بانت اسعارها في متناول الراغبين في شراء الاضحية حيث تراوحت الاسعار بين 600 الى 950 دينار مع توفر كل انواع الاضحية من العربي الى الغربي الى انواع اخرى حسب رغبة الشاري .